skip to main
|
skip to sidebar
حبيبى اللهم ما بارك فيهم
خالد وأحمد
سر السعادة
سعيد وعمر وكريم والغاليه
مواقع مميزة
موقع جماهير النادى الآهلى
مشاهدة لتلفزيونات العالم أون لاين
شبكه الذكر الكريم
قراءن كريم دون أنقطاع
حبيبى
خالد وأحمد
أرشيف المدونة الإلكترونية
◄
2011
(1)
◄
أبريل
(1)
▼
2010
(17)
◄
يوليو
(1)
▼
مايو
(3)
شخصيات لا تنـــــــــــــــــــــــــا
<!-- .hmmessage P { margin:0px; padding:0px } bod...
<!-- .hmmessage P { margin:0px; padding:0px } bod...
◄
أبريل
(1)
◄
مارس
(7)
◄
فبراير
(2)
◄
يناير
(3)
التسميات
عبادة الله
(1)
الأحد، 16 مايو 2010
ستفهم لاحقاً صدقني
في قديم الزمان في إحدى الدول الأوربية ، حيث يكسو الجليد كل شيء بطبقة ناصعة البياض ، كانت هناك أرملة فقيرة ترتعش مع ابنها الصغير ، التي حاولت أن تجعله لا يشعر بالبرد بأي طريقة.
يبدو أنهما قد ضلا الطريق ، ولكن سرعان ما تصادف عبور عربة يجرها زوج من الخيل ، وكان الرجل سائق العربة من الكرام ، حتى أركب الأرملة وابنها.
وفي أثناء الطريق ، بدأت أطراف السيدة تتجمد من البرودة ، وكانت في حالة سيئة جدا حتى كادت تفقد الوعي.
وبسرعة بعد لحظات من التفكير أوقف الرجل العربة ، وألقى بالسيدة خارج العربة ، وانطلق بأقصى سرعة !!
تصرف يبدو للوهلة الأولى في منتهى القسوة ، ولكن تعالوا ننظر ماذا حدث !
عندما تنبهت السيدة أن ابنها وحيدها في العربة ، ويبعد عنها باستمرار ، قامت وبدأت تمشي وراء العربة ، ثم بدأت تركض إلى أن بدأ عرقها يتصبب ، وبدأت تشعر بالدفء ، واستردت صحتها مرة أخرى.
هنا أوقف الرجل العربة واركبها معه ، وأوصلهما بالسلامة .
أعزائي ، كثيرا ما يتصرف أحباؤنا تصرفات تبدو في ظاهرها غاية في القسوة ، ولكنها في حقيقة الأمر في منتهى اللطف والتحنن.
هل الوالدين حينما يقسوان على ابنهما كره له ؟
هل الطبيب حينما يسقيك دواء مراً كره لك ؟
يجب أن نبحث عن المقصد دوما ، وألا نتسرع في أحكامنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
البرنس المصرى
لااله الا الله محمد رسول الله
من أنا
ragab.batran
القناطر الخيريه, التقسيم السياحى, Egypt
أحب الله ورسوله ودينى الآسلام وأحب الناس الطيبه المؤمنه ولتى تتحاب فى الله بدون أى غرض ألا الحب الآخوى فيما بينهما والبساطه أحلى شئ فى الحياة وتكون راضى بما قدرة الله لك لاننا فى هذة الدنيا لعبادة الله سبحانه وتعالى
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
أولادى
خالد وأحمد
الصفحات
الصفحة الرئيسية
المتابعون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق